nindex.php?page=treesubj&link=28908_32016nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37إن في ذلك لذكرى [37]
[ ص: 232 ] أي إن في إهلاكنا القرون التي أهلكناها وقصصنا خبرها (
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37لذكرى ) يتذكر بها من كان له قلب يعقل به (
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37أو ألقى السمع ) أي أصغى (
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37وهو شهيد ) متفهم غير ساه . والجملة في موضع نصب على الحال .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_32016nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى [37]
[ ص: 232 ] أَيْ إِنَّ فِي إِهْلَاكِنَا الْقُرُونَ الَّتِي أَهْلَكْنَاهَا وَقَصَصْنَا خَبَرَهَا (
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37لَذِكْرَى ) يَتَذَكَّرُ بِهَا مَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ يَعْقِلُ بِهِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ ) أَيْ أَصْغَى (
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=37وَهُوَ شَهِيدٌ ) مُتَفَهِّمٌ غَيْرُ سَاهٍ . وَالْجُمْلَةُ فِي مَوْضِعِ نَصْبٍ عَلَى الْحَالِ .