[ ص: 304 ] سورة يس
353 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=29785_31037_32026nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=6ما أنذر آباؤهم ؟ إن جعلت (ما) نافية - فقد تقدم الجواب في فاطر، وإن جعلتها مصدرية أو موصولة - فالمراد كإنذار آبائهم؛ فإن إنذار
إسماعيل لم يزل فيهم إلى زمن
عمرو بن لحي.
[ ص: 304 ] سُورَةُ يس
353 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=29785_31037_32026nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=6مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ ؟ إِنْ جَعَلْتَ (مَا) نَافِيَةً - فَقَدْ تَقَدَّمَ الْجَوَابُ فِي فَاطِرٍ، وَإِنْ جَعَلْتَهَا مَصْدَرِيَّةً أَوْ مَوْصُولَةً - فَالْمُرَادُ كَإِنْذَارِ آبَائِهِمْ؛ فَإِنَّ إِنْذَارَ
إِسْمَاعِيلَ لَمْ يَزَلْ فِيهِمْ إِلَى زَمَنِ
عَمْرِو بْنِ لُحَيٍّ.