nindex.php?page=treesubj&link=28908_28659_28723_32440_34091nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=6يولج الليل في النهار [6] أي يدخل نقصان الليل في النهار فتكون زيادة (
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=6ويولج النهار في الليل ) يدخل نقصان النهار في الليل فتكون زيادة فيه ، كما قال
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة وإبراهيم هذا في القصر والزيادة ولم يحذف الواو من يولج وهي بين ياء وكسرة لأن الفعل رباعي لا يجوز أن يغير هذا التغيير (
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=6وهو عليم بذات الصدور ) أي بما تخفونه في صدوركم من حسن وسيئ أو تهمون به في أنفسكم . وفي الحديث
"إن الدعاء يستجاب بعد قراءة هذه الآيات الست" .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_28659_28723_32440_34091nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=6يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ [6] أَيْ يُدْخِلُ نُقْصَانَ اللَّيْلِ فِي النَّهَارِ فَتَكُونُ زِيَادَةُ (
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=6وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ) يَدْخُلُ نُقْصَانُ النَّهَارِ فِي اللَّيْلِ فَتَكُونُ زِيَادَةٌ فِيهِ ، كَمَا قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16584عِكْرِمَةُ وَإِبْرَاهِيمُ هَذَا فِي الْقَصْرِ وَالزِّيَادَةِ وَلَمْ يُحْذَفِ الْوَاوُ مِنْ يُولِجُ وَهِيَ بَيْنَ يَاءٍ وَكَسْرَةٍ لِأَنَّ الْفِعْلَ رُبَاعِيٌّ لَا يَجُوزُ أَنْ يُغَيِّرَ هَذَا التَّغْيِيرَ (
nindex.php?page=tafseer&surano=57&ayano=6وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ) أَيْ بِمَا تُخْفُونَهُ فِي صُدُورِكُمْ مِنْ حَسَنٍ وَسَيِّئٍ أَوْ تَهُمُّونَ بِهِ فِي أَنْفُسِكُمْ . وَفِي الْحَدِيثِ
"إِنَّ الدُّعَاءَ يُسْتَجَابُ بَعْدَ قِرَاءَةِ هَذِهِ الْآيَاتِ السِّتِّ" .