nindex.php?page=treesubj&link=28908_19860_19863_19995_25875_28633_29299_30364_32517_33387_34136_34306_34481_34513_7856nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم [ 77 ] .
روي
عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أن قوما تمنوا القتال قبل أن يؤذن فيه ، فنهاهم النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فلما فرض كرهوه ، فأنزل الله - جل وعز - : nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم [ ص: 473 ] إلى آخرها nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77يخشون الناس كخشية الله الكاف في موضع نصب نعتا لمصدر محذوف
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77أو أشد عطف على الكاف في موضع نصب ، ويجوز أن يكون عطفا على خشية في موضع خفض .
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77خشية على البيان
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77لم كتبت علينا القتال الأصل " لما " حذفت الألف لأنها استفهام ( لولا أخرتنا إلى أجل ) أي هلا ولا يليها إلا الفعل ( قل متاع الدنيا قليل ) ابتداء وخبر ، وكذا ( والآخرة خير لمن اتقى ) أي اتقى المعاصي .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_19860_19863_19995_25875_28633_29299_30364_32517_33387_34136_34306_34481_34513_7856nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ [ 77 ] .
رُوِيَ
عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ قَوْمًا تَمَنَّوُا الْقِتَالَ قَبْلَ أَنْ يُؤْذَنَ فِيهِ ، فَنَهَاهُمُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَلَمَّا فُرِضَ كَرِهُوهُ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ - جَلَّ وَعَزَّ - : nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ [ ص: 473 ] إِلَى آخِرِهَا nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ الْكَافُ فِي مَوْضِعِ نَصْبٍ نَعْتًا لِمَصْدَرٍ مَحْذُوفٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77أَوْ أَشَدَّ عَطْفٌ عَلَى الْكَافِ فِي مَوْضِعِ نَصْبٍ ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ عَطْفًا عَلَى خَشْيَةٍ فِي مَوْضِعِ خَفْضٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77خَشْيَةً عَلَى الْبَيَانِ
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=77لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ الْأَصْلُ " لِمَا " حُذِفَتِ الْأَلِفُ لِأَنَّهَا اسْتِفْهَامٌ ( لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ ) أَيْ هَلَا وَلَا يَلِيهَا إِلَّا الْفِعْلُ ( قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ ) ابْتِدَاءٌ وَخَبَرٌ ، وَكَذَا ( وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى ) أَيِ اتَّقَى الْمَعَاصِيَ .