nindex.php?page=treesubj&link=29294_34513_29043nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=10وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض بحراسة السماء
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=10أم أراد بهم ربهم رشدا أي خيرا كالتتمة لذلك فالحامل في الحقيقة تغير الحال عما كانوا ألفوه والاستشعار أنه لأمر خطير والتشوق إلى الإحاطة به خبرا ولا يخفى ما في قولهم
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=10أشر أريد إلخ من الأدب حيث لم يصرحوا بنسبة الشر إلى الله عز وجل كما صرحوا به في الخير وإن كان فاعل الكل هو الله تعالى ولقد جمعوا بين الأدب وحسن الاعتقاد .
nindex.php?page=treesubj&link=29294_34513_29043nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=10وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الأَرْضِ بِحِرَاسَةِ السَّمَاءِ
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=10أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا أَيْ خَيْرًا كَالتَّتِمَّةِ لِذَلِكَ فَالْحَامِلُ فِي الْحَقِيقَةِ تَغَيُّرُ الْحَالِ عَمَّا كَانُوا أَلِفُوهُ وَالِاسْتِشْعَارُ أَنَّهُ لِأَمْرٍ خَطِيرٍ وَالتَّشَوُّقِ إِلَى الْإِحَاطَةِ بِهِ خَبَرًا وَلَا يَخْفَى مَا فِي قَوْلِهِمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=72&ayano=10أَشَرٌّ أُرِيدَ إِلَخِ مِنَ الْأَدَبِ حَيْثُ لَمْ يُصَرِّحُوا بِنِسْبَةِ الشَّرِّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ كَمَا صَرَّحُوا بِهِ فِي الْخَيْرِ وَإِنْ كَانَ فَاعِلُ الْكُلِّ هُوَ اللَّهُ تَعَالَى وَلَقَدْ جَمَعُوا بَيْنَ الْأَدَبِ وَحُسْنِ الِاعْتِقَادِ .