nindex.php?page=treesubj&link=1251_34222_29044nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2قم الليل أي قم إلى الصلاة وقيل داوم عليها وأيا ما كان فمعمول
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2قم مقدر ( والليل ) منصوب على الظرفية وجوز أن يكون منصوبا على التوسع والإسناد المجازي ونسب هذا إلى الكوفيين وما قيل إلى البصريين ، وقيل القيام مستعار للصلاة ومعنى
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2قم صل فلا تقدير وقرأ
أبو السمال بضم الميم اتباعا لحركة القاف وقرئ بفتحها طلبا للتخفيف والكسر في قراءة الجمهور على أصل التقاء الساكنين
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2إلا قليلا استثناء من
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2الليل .
nindex.php?page=treesubj&link=1251_34222_29044nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2قُمِ اللَّيْلَ أَيْ قُمْ إِلَى الصَّلَاةِ وَقِيلَ دَاوِمْ عَلَيْهَا وَأَيًّا مَا كَانَ فَمَعْمُولُ
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2قُمِ مُقَدَّرٌ ( وَاللَّيْلَ ) مَنْصُوبٌ عَلَى الظَّرْفِيَّةِ وَجَوَّزَ أَنْ يَكُونَ مَنْصُوبًا عَلَى التَّوَسُّعِ وَالْإِسْنَادِ الْمَجَازِيِّ وَنُسِبَ هَذَا إِلَى الْكُوفِيِّينَ وَمَا قِيلَ إِلَى الْبَصْرِيِّينَ ، وَقِيلَ الْقِيَامُ مُسْتَعَارٌ لِلصَّلَاةِ وَمَعْنَى
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2قُمِ صِلْ فَلَا تَقْدِيرَ وَقَرَأَ
أَبُو السَّمَالِ بِضَمِّ الْمِيمِ اتِّبَاعًا لِحَرَكَةِ الْقَافِ وَقُرِئَ بِفَتْحِهَا طَلَبًا لِلتَّخْفِيفِ وَالْكَسْرُ فِي قِرَاءَةِ الْجُمْهُورِ عَلَى أَصْلِ الْتِقَاءِ السَّاكِنِينَ
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2إِلا قَلِيلا اسْتِثْنَاءٌ مِنْ
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=2اللَّيْلَ .