nindex.php?page=treesubj&link=28979_29677_30614nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=64يا أيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=64ومن اتبعك : الواو بمعنى : مع وما بعده منصوب ، تقول : حسبك وزيدا درهم ، ولا تجر ; لأن عطف الظاهر المجرور على المكنى ممتنع ; قال [ الطويل] :
................. فحسبك والضحاك سيف مهند
[ ص: 597 ] والمعنى : كفاك وكفى أتباعك من المؤمنين الله ناصرا أو يكون في محل الرفع ، أي : كفاك الله وكفاك المؤمنون ، وهذه الآية نزلت بالبيداء في غزوة
بدر قبل القتال ، وعن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس - رضي الله عنه - : نزلت في إسلام
nindex.php?page=showalam&ids=2عمر - رضي الله عنه - وعن
nindex.php?page=showalam&ids=15992سعيد بن جبير أنه أسلم مع النبي - صلى الله عليه وسلم - ثلاثة وثلاثون رجلا وست نسوة ثم أسلم nindex.php?page=showalam&ids=2عمر ; فنزلت .
nindex.php?page=treesubj&link=28979_29677_30614nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=64يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=64وَمَنِ اتَّبَعَكَ : الْوَاوُ بِمَعْنَى : مَعَ وَمَا بَعْدَهُ مَنْصُوبٌ ، تَقُولُ : حَسْبُكَ وَزَيْدًا دِرْهَمٌ ، وَلا تُجَرُّ ; لِأَنَّ عَطْفَ الظَّاهِرِ الْمَجْرُورِ عَلَى الْمُكَنَّى مُمْتَنِعٌ ; قَالَ [ الطَّوِيلِ] :
................. فَحَسْبُكَ وَالضَّحَّاكَ سَيْفٌ مُهَنَّدُ
[ ص: 597 ] وَالْمَعْنَى : كَفَاكَ وَكَفَى أَتْبَاعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اللَّهُ نَاصِرًا أَوْ يَكُونُ فِي مَحَلِّ الرَّفْعِ ، أَيْ : كَفَاكَ اللَّهُ وَكَفَاكَ الْمُؤْمِنُونَ ، وَهَذِهِ الْآيَةُ نَزَلَتْ بِالْبَيْدَاءِ فِي غَزْوَةِ
بَدْرٍ قَبْلَ الْقِتَالِ ، وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - : نَزَلَتْ فِي إِسْلامِ
nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=15992سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ أَنَّهُ أَسْلَمَ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَلاثَةٌ وَثَلاثُونَ رَجُلًا وَسِتُّ نِسْوَةٍ ثُمَّ أَسْلَمَ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرُ ; فَنَزَلَتْ .