الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
4260 - وعن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : ( nindex.php?page=hadith&LINKID=10364226nindex.php?page=treesubj&link=24547الخير أسرع إلى البيت الذي يؤكل فيه من الشفرة إلى سنام البعير " . رواه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه .
4260 - ( وعن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : ( nindex.php?page=treesubj&link=24547nindex.php?page=hadith&LINKID=10364227الخير أسرع إلى البيت الذي يؤكل فيه ) : أي للضيافة ، وفي رواية الجامع الصغير : " الذي يغشى " : أي يغشيه الضيفان ( من الشفرة إلى سنام البعير ) : بفتح السين ففي القاموس : السنام كسحاب معروف . قال الطيبي : شبه سرعة وصول الخير إلى البيت الذي يتثاوب الضيفان فيه بسرعة وصول الشفرة إلى السنام ; لأنه أول ما يقطع ويؤكل لاستلذاذه . ( رواه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه )
هذا الباب ليس له ترجمة ، بل من ملحقات كتاب الأطعمة ، ولو عنونوا بباب أكل المضطر لكان مناسبا . قال المؤلف : ( وهذا الباب خال ) : أي في المصابيح ( عن الفصل الأول ) : يعني عن الصحاح فهذا اعتذار منه أنه لم يترك شيئا من الأصل أصلا ، وهو خال أيضا عن الفصل الثالث ، لكنه غير محتاج إلى الاعتذار ، ولهذا يتعرض له في النسخ المصححة ، وفي نسخة : " وعن الثالث " أي وعن الفصل الثالث
4260 - ( وعن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : ( nindex.php?page=treesubj&link=24547nindex.php?page=hadith&LINKID=10364227الخير أسرع إلى البيت الذي يؤكل فيه ) : أي للضيافة ، وفي رواية الجامع الصغير : " الذي يغشى " : أي يغشيه الضيفان ( من الشفرة إلى سنام البعير ) : بفتح السين ففي القاموس : السنام كسحاب معروف . قال الطيبي : شبه سرعة وصول الخير إلى البيت الذي يتثاوب الضيفان فيه بسرعة وصول الشفرة إلى السنام ; لأنه أول ما يقطع ويؤكل لاستلذاذه . ( رواه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه )
هذا الباب ليس له ترجمة ، بل من ملحقات كتاب الأطعمة ، ولو عنونوا بباب أكل المضطر لكان مناسبا . قال المؤلف : ( وهذا الباب خال ) : أي في المصابيح ( عن الفصل الأول ) : يعني عن الصحاح فهذا اعتذار منه أنه لم يترك شيئا من الأصل أصلا ، وهو خال أيضا عن الفصل الثالث ، لكنه غير محتاج إلى الاعتذار ، ولهذا يتعرض له في النسخ المصححة ، وفي نسخة : " وعن الثالث " أي وعن الفصل الثالث