499 521 - حدثنا قال: قرأت على عبد الله بن مسلمة عن مالك، ابن شهاب، أخر الصلاة يوما، فدخل عليه عمر بن عبد العزيز فأخبره أن عروة بن الزبير، أخر الصلاة يوما وهو المغيرة بن شعبة بالعراق، فدخل عليه فقال: ما هذا يا أبو مسعود الأنصاري مغيرة؟ أليس قد علمت جبريل نزل فصلى، فصلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم صلى فصلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم صلى فصلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم صلى فصلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم صلى فصلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم قال: "بهذا أمرت؟ ". أن فقال أن عمر اعلم ما تحدث، أوإن لعروة: جبريل هو أقام لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقت الصلاة؟ قال كذلك كان عروة: بشير بن أبي مسعود يحدث عن أبيه. [3221، 4007 610 - فتح: 2 \ 3] - مسلم:
كتاب مواقيت الصلاة وفضلها
- باب قوله تعالى منيبين إليه واتقوه وأقيموا الصلاة ولا تكونوا من المشركين [الروم ]
- باب البيعة على إقام الصلاة
- باب الصلاة كفارة
- باب فضل الصلاة لوقتها
- باب الصلوات الخمس كفارة
- باب تضييع الصلاة عن وقتها
- باب المصلي يناجي ربه عز وجل
- باب الإبراد بالظهر في شدة الحر
- باب الإبراد بالظهر في السفر
- باب وقت الظهر عند الزوال
- باب تأخير الظهر إلى العصر
- باب وقت العصر
- باب وقت العصر
- باب إثم من فاتته العصر
- باب من ترك العصر
- باب فضل صلاة العصر
- باب من أدرك ركعه من العصر قبل الغروب
- باب وقت المغرب
- باب من كره أن يقال للمغرب العشاء
- باب ذكر العشاء والعتمة ومن رآه واسعا
- باب وقت العشاء إذا اجتمع الناس أو تأخروا
- باب فضل العشاء
- باب ما يكره من النوم قبل العشاء
- باب النوم قبل العشاء لمن غلب
- باب وقت العشاء إلى نصف الليل
- باب فضل صلاة الفجر
- باب وقت الفجر
- باب من أدرك من الفجر ركعة
- باب من أدرك من الصلاة ركعة
- باب الصلاة بعد الفجر حتى ترتفع الشمس
- باب لا يتحرى الصلاة قبل غروب الشمس
- باب من لم يكره الصلاة إلا بعد العصر والفجر رواه عمر، وابن عمر، وأبو سعيد، وأبو هريرة
- باب ما يصلى بعد العصر من الفوائت ونحوها
- باب التبكير بالصلاة في يوم غيم
- باب الأذان بعد ذهاب الوقت
- باب من صلى بالناس جماعة بعد ذهاب الوقت
- باب من نسي صلاة فليصل إذا ذكرها، ولا يعيد إلا تلك الصلاة
- باب قضاء (الفوائت) الأولى فالأولى
- باب ما يكره من السمر بعد العشاء
- باب السمر في الفقه والخير بعد العشاء
- باب السمر مع الضيف والأهل