الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                صفحة جزء
                                                                                1935 ( 148 ) ما قالوا في أرفع المتعة وأدناها

                                                                                ( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : نا وكيع عن سفيان عن إسماعيل بن علية عن ابن عباس قال : أرفع المتعة الخادم ، ثم دون ذلك : الكسوة ، ثم دون ذلك : النفقة .

                                                                                ( 2 ) حدثنا أبو بكر قال : نا أبو معاوية عن حجاج عن عمرو بن شعيب عن سعيد بن المسيب قال : أوضع المتعة الثوب وأرفعها الخادم .

                                                                                ( 3 ) حدثنا أبو بكر قال : نا أبو معاوية عن حجاج عن عطاء قال : من أوسط المتعة الدرع والخمار والملحفة .

                                                                                ( 4 ) حدثنا أبو بكر قال : نا عبد الأعلى عن الشعبي في متاع المطلقة : ثيابها في بيتها ، الدرع والخمار والملحفة والجلباب .

                                                                                ( 5 ) حدثنا أبو بكر قال : نا عبد الأعلى عن يونس عن الحسن قال : كان الناس يمتعون فمنهم من يمتع بالخادم ومنهم من كان يعطي المائتين ومنهم من كان يعطي الدرع والخمار والملحفة ومنهم من كان يعطي النفقة .

                                                                                ( 6 ) حدثنا أبو بكر قال : نا أبو عبد الرحمن المقري عن سعيد بن أبي أيوب قال : حدثني عقيل عن ابن شهاب قال : أعلاه الخادم ثم الكسوة ثم النفقة .

                                                                                التالي السابق


                                                                                الخدمات العلمية