nindex.php?page=treesubj&link=30525_33982_34513_29039nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19فطاف عليها أي أحاط نازلا على الجنة
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19طائف أي بلاء محيط فهو صفة لمحذوف، وقول
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19طائف أي عذاب بيان لحاصل المعنى ونحوه قول
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أي أمر وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء تخصيص الطائف بالأمر الذي يأتي بالليل وكان ذلك على ما قال
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابن جريج عنقا من نار خرج من وادي جنتهم وقيل:
الطائف هو
جبريل عليه السلام اقتلعها وطاف بها حول البلد ثم وضعها قرب
مكة حيث
مدينة الطائف اليوم ولذلك سميت
بالطائف وليس في
أرض الحجاز بلدة فيها الماء والشجر والأعناب غيرها ولا يصح هذا عندي كالقول بأن
الطائف المدينة المذكورة كانت
بالشام فنقلها الله تعالى إلى
الحجاز بدعوة
إبراهيم عليه السلام وكذا القول بأنها طافت على الماء في الطوفان ولو قيل كل ذلك على ظاهره حديث خرافة لا يعد حديث خرافة وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12354النخعي «طيف»
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19من ربك مبتدئ من جهته عز وجل
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19وهم نائمون في موضع الحال والمراد أتاها ليلا كما روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة . وقيل المراد وهم غافلون غفلة تامة عما جرت به المقادير والأول أظهر من جهة السباق واللحاق .
nindex.php?page=treesubj&link=30525_33982_34513_29039nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19فَطَافَ عَلَيْهَا أَيْ أَحَاطَ نَازِلًا عَلَى الْجَنَّةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19طَائِفٌ أَيْ بَلَاءٌ مُحِيطٌ فَهُوَ صِفَةٌ لِمَحْذُوفٍ، وَقَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19طَائِفٌ أَيْ عَذَابٌ بَيَانٌ لِحَاصِلِ الْمَعْنَى وَنَحْوُهُ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْ أَمْرٌ وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءِ تَخْصِيصُ الطَّائِفِ بِالْأَمْرِ الَّذِي يَأْتِي بِاللَّيْلِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى مَا قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=13036ابْنُ جُرَيْجٍ عُنُقًا مِنْ نَارٍ خَرَجَ مِنْ وَادِي جَنَّتِهِمْ وَقِيلَ:
الطَّائِفُ هُوَ
جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ اقْتَلَعَهَا وَطَافَ بِهَا حَوْلَ الْبَلَدِ ثُمَّ وَضَعَهَا قُرْبَ
مَكَّةَ حَيْثُ
مَدِينَةُ الطَّائِفِ الْيَوْمَ وَلِذَلِكَ سُمِّيَتْ
بِالطَّائِفِ وَلَيْسَ فِي
أَرْضِ الْحِجَازِ بَلْدَةٌ فِيهَا الْمَاءُ وَالشَّجَرُ وَالْأَعْنَابُ غَيْرُهَا وَلَا يَصِحُّ هَذَا عِنْدِي كَالْقَوْلِ بِأَنَّ
الطَّائِفَ الْمَدِينَةَ الْمَذْكُورَةَ كَانَتْ
بِالشَّامِ فَنَقَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى إِلَى
الْحِجَازِ بِدَعْوَةِ
إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَكَذَا الْقَوْلُ بِأَنَّهَا طَافَتْ عَلَى الْمَاءِ فِي الطُّوفَانِ وَلَوْ قِيلَ كُلُّ ذَلِكَ عَلَى ظَاهِرِهِ حَدِيثُ خُرَافَةٍ لَا يُعَدُّ حَدِيثَ خُرَافَةٍ وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12354النَّخْعِيُّ «طَيْفٌ»
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19مِنْ رَبِّكَ مُبْتَدِئٌ مِنْ جِهَتِهِ عَزَّ وَجَلَّ
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=19وَهُمْ نَائِمُونَ فِي مَوْضِعِ الْحَالِ وَالْمُرَادُ أَتَاهَا لَيْلًا كَمَا رُوِيَ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ . وَقِيلَ الْمُرَادُ وَهُمْ غَافِلُونَ غَفْلَةً تَامَّةً عَمَّا جَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيرُ وَالْأَوَّلُ أَظْهَرُ مِنْ جِهَةِ السِّبَاقِ وَاللَّحَاقِ .