nindex.php?page=treesubj&link=29680_30387_30395_34135_34260_29047nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19ويطوف عليهم أي للخدمة
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19ولدان مخلدون أي دائمون على ما هم فيه من الطراوة والبهاء وقيل مقرطون بخلدة وهي ضرب من القرطة
وجاء في حديث أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابن مردويه عن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس مرفوعا:
nindex.php?page=hadith&LINKID=708850إنهم ألف خادم .
وفي بعض الآثار أضعاف ذلك:
والجود أعظم والمواهب أوسع ويختلف ذلك قلة وكثرة باختلاف أعمال المخدومين
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا لحسنهم وصفاء ألوانهم وإشراق وجوههم وانبثاثهم في مجالسهم ومنازلهم وانعكاس أشعة بعضهم إلى بعض، وقيل شبهوا باللؤلؤ الرطب إذا نثر من صدفه لأنه أحسن وأكثر ماء وعليه هو من تشبيه المفرد لأن الانبثاث غير ملحوظ والخطاب في
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19رأيتهم للنبي صلى الله عليه وسلم أو لكل واقف عليه وكذا في قوله تعالى .
nindex.php?page=treesubj&link=29680_30387_30395_34135_34260_29047nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ أَيْ لِلْخِدْمَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ أَيْ دَائِمُونَ عَلَى مَا هُمْ فِيهِ مِنَ الطَّرَاوَةِ وَالْبَهَاءِ وَقِيلَ مُقَرَّطُونَ بِخَلَدَةٍ وَهِيَ ضَرْبٌ مِنَ الْقِرَطَةِ
وَجَاءَ فِي حَدِيثٍ أَخْرَجَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=13507ابْنُ مَرْدَوَيْهِ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسٍ مَرْفُوعًا:
nindex.php?page=hadith&LINKID=708850إِنَّهُمْ أَلْفُ خَادِمٍ .
وَفِي بَعْضِ الْآثَارِ أَضْعَافُ ذَلِكَ:
وَالْجُودُ أَعْظَمُ وَالْمَوَاهِبُ أَوْسَعُ وَيَخْتَلِفُ ذَلِكَ قِلَّةً وَكَثْرَةً بِاخْتِلَافِ أَعْمَالِ الْمَخْدُومِينَ
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا لِحُسْنِهِمْ وَصَفَاءِ أَلْوَانِهِمْ وَإِشْرَاقِ وُجُوهِهِمْ وَانْبِثَاثِهِمْ فِي مَجَالِسِهِمْ وَمَنَازِلِهِمْ وَانْعِكَاسِ أَشِعَّةِ بَعْضِهِمْ إِلَى بَعْضٍ، وَقِيلَ شُبِّهُوا بِاللُّؤْلُؤِ الرُّطَبِ إِذَا نُثِرَ مِنْ صَدَفِهِ لِأَنَّهُ أَحْسَنُ وَأَكْثَرُ مَاءً وَعَلَيْهِ هُوَ مِنْ تَشْبِيهِ الْمُفْرَدِ لِأَنَّ الِانْبِثَاثَ غَيْرُ مَلْحُوظٍ وَالْخِطَابَ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19رَأَيْتَهُمْ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ لِكُلِّ وَاقِفٍ عَلَيْهِ وَكَذَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى .