nindex.php?page=treesubj&link=28974_28639_28662_31848_34189nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=67مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ nindex.php?page=treesubj&link=28974_28639_28723_29677_31784_31848_34112_34189nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=68إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=67مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا تَصْرِيحٌ بِمُقْتَضَى مَا قَرَّرَهُ مِنَ الْبُرْهَانِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=67وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مَائِلًا عَنِ الْعَقَائِدِ الزَّائِغَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=67مُسْلِمًا مُنْقَادًا لِلَّهِ وَلَيْسَ الْمُرَادُ أَنَّهُ كَانَ عَلَى مِلَّةِ الْإِسْلَامِ وَإِلَّا لَاشْتَرَكَ الْإِلْزَامُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=67وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ تَعْرِيضٌ بِأَنَّهُمْ مُشْرِكُونَ لِإِشْرَاكِهِمْ بِهِ
عُزَيْرًا وَالْمَسِيحَ وَرَدٌّ لِادِّعَاءِ الْمُشْرِكِينَ أَنَّهُمْ عَلَى مِلَّةِ
إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=68إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ إِنَّ أَخَصَّهُمْ بِهِ وَأَقْرَبَهُمْ مِنْهُ، مِنَ الْوَلِيِّ وَهُوَ الْقُرْبُ،
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=68لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ مِنْ أُمَّتِهِ. وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا لِمُوَافَقَتِهِمْ لَهُ فِي أَكْثَرِ مَا شُرِعَ لَهُمْ عَلَى الْأَصَالَةِ. وَقُرِئَ وَالنَّبِيَّ بِالنَّصْبِ عَطْفًا عَلَى الْهَاءِ فِي اتَّبَعُوهُ، وَبِالْجَرِّ عَطْفًا عَلَى
إِبْرَاهِيمَ. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=68وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ يَنْصُرُهُمْ وَيُجَازِيهِمُ الْحُسْنَى لِإِيمَانِهِمْ.