nindex.php?page=treesubj&link=29042_19995_32022_33953nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=13ما لكم لا ترجون لله وقارا
13 -
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=13ما لكم لا ترجون لله وقارا ؛ لا تخافون لله عظمة؛ عن
nindex.php?page=showalam&ids=13676الأخفش؛ قال: "والرجاء"؛ هنا: الخوف؛ لأن مع الرجاء طرفا من الخوف؛ ومن اليأس؛ و"الوقار": العظمة؛ أو لا تأملون له توقيرا؛ أي: تعظيما؛ والمعنى: ما لكم لا تكونون على حال تأملون فيها تعظيم الله إياكم في دار الثواب .
nindex.php?page=treesubj&link=29042_19995_32022_33953nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=13مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا
13 -
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=13مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا ؛ لَا تَخَافُونَ لِلَّهِ عَظَمَةً؛ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=13676الْأَخْفَشِ؛ قَالَ: "وَالرَّجَاءُ"؛ هُنَا: اَلْخَوْفُ؛ لِأَنَّ مَعَ الرَّجَاءِ طَرَفًا مِنَ الْخَوْفِ؛ وَمِنَ الْيَأْسِ؛ وَ"اَلْوَقَارُ": اَلْعَظَمَةُ؛ أَوْ لَا تَأْمُلُونَ لَهُ تَوْقِيرًا؛ أَيْ: تَعْظِيمًا؛ وَالْمَعْنَى: مَا لَكُمْ لَا تَكُونُونَ عَلَى حَالٍ تَأْمُلُونَ فِيهَا تَعْظِيمَ اللَّهِ إِيَّاكُمْ فِي دَارِ الثَّوَابِ .