وقوله:
nindex.php?page=treesubj&link=28908_28723_30337_30340_33679nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=8إنه على رجعه لقادر ؛ جاء في التفسير: على رجع الماء إلى الإحليل لقادر؛ وجاء أيضا: على رجعه إلى الصلب؛ وجاء أيضا: على رجعه على بعث الإنسان؛ وهذا يشهد له قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=9يوم تبلى السرائر ؛ أي: إنه قادر على بعثه يوم القيامة.
وَقَوْلُهُ:
nindex.php?page=treesubj&link=28908_28723_30337_30340_33679nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=8إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ ؛ جَاءَ فِي التَّفْسِيرِ: عَلَى رَجْعِ الْمَاءِ إِلَى الْإِحْلِيلِ لَقَادِرٌ؛ وَجَاءَ أَيْضًا: عَلَى رَجْعِهِ إِلَى الصُّلْبِ؛ وَجَاءَ أَيْضًا: عَلَى رَجْعِهِ عَلَى بَعْثِ الْإِنْسَانِ؛ وَهَذَا يَشْهَدُ لَهُ قَوْلُهُ:
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=9يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ ؛ أَيْ: إِنَّهُ قَادِرٌ عَلَى بَعْثِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.