الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4195 85 - باب: وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم -

                                                                                                                                                                                                                              4464 ، 4465 - حدثنا أبو نعيم، حدثنا شيبان، عن يحيى، عن أبي سلمة، عن عائشة وابن عباس رضي الله عنهم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لبث بمكة عشر سنين ينزل عليه القرآن، وبالمدينة عشرا.

                                                                                                                                                                                                                              الحديث 4464 [4978 - فتح: 8 \ 150]

                                                                                                                                                                                                                              الحديث 4465 [انظر: 3851- مسلم: 2351 - فتح: 8 \ 150]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية