الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        50 - مقدار ما يجعل في الخاتم من الفضة

                                                                                                                        9639 - أخبرنا أحمد بن سليمان ، قال : حدثنا زيد بن الحباب ، قال : حدثني عبد الله بن مسلم - من أهل مرو ، أبو طيبة - قال : حدثني عبد الله بن بريدة ، عن أبيه ، أن رجلا جاء إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعليه خاتم من حديد ، فقال : ما لي أرى عليك حلية أهل النار ؟ فطرحه ثم جاءه وعليه خاتم من شبه ، فقال : ما لي أجد منك ريح الأصنام ؟ ! فطرحه ، فقال : يا رسول الله ، من أي شيء أتخذه ؟ قال : اتخذه من ورق ، ولا تتمه مثقالا .

                                                                                                                        قال أبو عبد الرحمن : هذا حديث منكر .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية