nindex.php?page=treesubj&link=28908_13662_18043_28723_31104_34091_34119_34134_34135_34232nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75وأولو الأرحام [75]
ابتداء والواحد ذو والرحم مؤنثة (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75بعضهم ) ابتداء (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75أولى ببعض ) الخبر والجملة خبر الأول وفي قوله (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75في كتاب الله ) جل وعز أقوال منها أن هذه الآية تدل على أنه لا يورث إلا من كان له في كتاب الله ذكر إلا أن يجمع المسلمون على شيء أو يصح عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ، وقيل : معنى (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75في كتاب الله ) في
[ ص: 200 ] اللوح المحفوظ ، وقيل : (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75في كتاب الله ) في حكم الله كما
قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لأقضين بينكما بكتاب الله جل وعز فقضى بالجلد وتغريب عام والرجم عليها إذا كانت محصنة وليس في القرآن الرجم فقيل معنى بكتاب الله جل وعز بحكم الله ، وقيل : لما قال جل وعز وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا كان القبول من النبي - صلى الله عليه وسلم - بكتاب الله جل وعز (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75إن الله بكل شيء عليم ) اسم إن وخبرها .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_13662_18043_28723_31104_34091_34119_34134_34135_34232nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75وَأُولُو الأَرْحَامِ [75]
ابْتِدَاءٌ وَالْوَاحِدُ ذُو وَالرَّحِمُ مُؤَنَّثَةٌ (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75بَعْضُهُمْ ) ابْتِدَاءٌ (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75أَوْلَى بِبَعْضٍ ) الْخَبَرُ وَالْجُمْلَةُ خَبَرُ الْأَوَّلِ وَفِي قَوْلِهِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75فِي كِتَابِ اللَّهِ ) جَلَّ وَعَزَّ أَقْوَالٌ مِنْهَا أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ تَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ لَا يُوَرَّثُ إِلَّا مَنْ كَانَ لَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ ذِكْرٌ إِلَّا أَنْ يُجْمِعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى شَيْءٍ أَوْ يَصِحَّ عَنِ الرَّسُولِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وَقِيلَ : مَعْنَى (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75فِي كِتَابِ اللَّهِ ) فِي
[ ص: 200 ] اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ ، وَقِيلَ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75فِي كِتَابِ اللَّهِ ) فِي حُكْمِ اللَّهِ كَمَا
قَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ فَقَضَى بِالْجَلْدِ وَتَغْرِيبِ عَامٍ وَالرَّجْمِ عَلَيْهَا إِذَا كَانَتْ مُحَصَّنَةً وَلَيْسَ فِي الْقُرْآنِ الرَّجْمُ فَقِيلَ مَعْنَى بِكِتَابِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ بِحُكْمِ اللَّهِ ، وَقِيلَ : لَمَّا قَالَ جَلَّ وَعَزَّ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهَوْا كَانَ الْقَبُولُ مِنَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِكِتَابِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=75إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) اسْمُ إِنَّ وَخَبَرُهَا .