الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              6859 [ ص: 32 ] 3 - باب: ما يكره من كثرة السؤال وتكلف ما لا يعنيه

                                                                                                                                                                                                                              وقوله تعالى: لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم [ المائدة: 101 ]

                                                                                                                                                                                                                              7289 - حدثنا عبد الله بن يزيد المقرئ، حدثنا سعيد، حدثني عقيل، عن ابن شهاب، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " إن أعظم المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم، فحرم من أجل مسألته ". [ مسلم: 2358 - فتح: 13 \ 264 ].

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية