221 - مسألة :
قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=32412_32413_32415_32433_32446_34255_34276_34277nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=32وأنزل من السماء ماء وفي النمل:
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=60وأنزل لكم من السماء ماء ؟
جوابه:
أنه لما قال هنا:
nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=32 (رزقا لكم) وإقرانها بالرزق أبلغ في النعمة
[ ص: 222 ] والمنة أغنى ذكرها آخرا عن ذكرها أولا.
وفي النمل: صدرها مع (أنزل) للمنة وليس ثم ما يغني عنها بالمنة عليهم.
221 - مَسْأَلَةٌ :
قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=treesubj&link=32412_32413_32415_32433_32446_34255_34276_34277nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=32وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً وَفِي النَّمْلِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=60وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً ؟
جَوَابُهُ:
أَنَّهُ لَمَّا قَالَ هُنَا:
nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=32 (رِزْقًا لَكُمْ) وَإِقْرَانُهَا بِالرِّزْقِ أَبْلَغُ فِي النِّعْمَةِ
[ ص: 222 ] وَالْمِنَّةِ أَغْنَى ذِكْرُهَا آخِرًا عَنْ ذِكْرِهَا أَوَّلًا.
وَفِي النَّمْلِ: صَدَّرَهَا مَعَ (أَنْزَلَ) لِلْمِنَّةِ وَلَيْسَ ثَمَّ مَا يُغْنِي عَنْهَا بِالْمِنَّةِ عَلَيْهِمْ.