nindex.php?page=treesubj&link=28974_30549_32424_32429_32438_34180_34188nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=65يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=65يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده تنازعت اليهود
[ ص: 22 ]
والنصارى في
إبراهيم عليه الصلاة والسلام، وزعم كل فريق أنه منهم وترافعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلت.
والمعنى أن اليهودية والنصرانية حدثتا بنزول التوراة والإنجيل على
موسى وعيسى عليهما الصلاة والسلام، وكان
إبراهيم قبل
موسى بألف سنة
وعيسى بألفين فكيف يكون عليهما.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=65أفلا تعقلون فتدعون المحال.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_30549_32424_32429_32438_34180_34188nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=65يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالإِنْجِيلُ إِلا مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=65يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالإِنْجِيلُ إِلا مِنْ بَعْدِهِ تَنَازَعَتِ الْيَهُودُ
[ ص: 22 ]
وَالنَّصَارَى فِي
إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، وَزَعَمَ كُلُّ فَرِيقٍ أَنَّهُ مِنْهُمْ وَتَرَافَعُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَزَلَتْ.
وَالْمَعْنَى أَنَّ الْيَهُودِيَّةَ وَالنَّصْرَانِيَّةَ حَدَّثَتَا بِنُزُولِ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ عَلَى
مُوسَى وَعِيسَى عَلَيْهِمَا الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، وَكَانَ
إِبْرَاهِيمُ قَبْلَ
مُوسَى بِأَلْفِ سَنَةٍ
وَعِيسَى بِأَلْفَيْنِ فَكَيْفَ يَكُونُ عَلَيْهِمَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=65أَفَلا تَعْقِلُونَ فَتَدْعُونَ الْمُحَالَ.