الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. الرئيسية
  2. المكتبة الإسلامية
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                      معلومات الكتاب

                                                                                                                                                                                                                      معانى القرآن للأخفش

                                                                                                                                                                                                                      الأخفش الأوسط - أبو الحسن سعيد بن مسعدة

                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                      387- وقال: (ولتستبين سبيل المجرمين)

                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 301 ] لأن أهل الحجاز يقولون: "هي السبيل" وقال بعضهم: (ولتستبين) يعني النبي صلى الله عليه. وقال بعضهم: (وليستبين سبيل) في لغة بني تميم . 388- وقال: (قد ضللت إذا) وقال بعضهم: (ضللت) وهما لغتان. من قال "ضللت" قال "تضل" ومن قال "ضللت" قال "يضل" ونقرأ بالمفتوحة.

                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق

                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية
                                                                                                                                                                                                                      تفسير الآية ترجمة علم عناوين الشجرة تخريج حديث


                                                                                                                                                                                                                      محاور رئيسية

                                                                                                                                                                                                                      محاور فرعية

                                                                                                                                                                                                                      خدمات تفاعلية

                                                                                                                                                                                                                      وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

                                                                                                                                                                                                                      جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب

                                                                                                                                                                                                                      جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب