nindex.php?page=treesubj&link=19860_28328_30347_31948_32000_34339_34347_29029nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم في أنديتكم وفي خلواتكم .
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصيت الرسول كما يفعله المنافقون ، فالخطاب للخلص تعريضا بالمنافقين ، وجوز جعله لهم وسموا مؤمنين باعتبار ظاهر أحوالهم .
وقرأ الكوفيون
nindex.php?page=showalam&ids=13726والأعمش وأبو حيوة ورويس - فلا تنتجوا - مضارع انتجى ، وقرأ
ابن محيصن - فلا تناجوا - بإدغام التاء في التاء ، وقرئ بحذف إحداهما
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9وتناجوا بالبر والتقوى بما يتضمن خبر المؤمنين والاتقاء عن معصية الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9واتقوا فيما تأتون وما تذرون
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9الله الذي إليه وحده لا إلى غيره سبحانه استقلالا أو اشتراكا
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9تحشرون فيجازيكم على ذلك
nindex.php?page=treesubj&link=19860_28328_30347_31948_32000_34339_34347_29029nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فِي أَنْدِيَتِكُمْ وَفِي خَلَوَاتِكُمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9فَلا تَتَنَاجَوْا بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ كَمَا يَفْعَلُهُ الْمُنَافِقُونَ ، فَالْخِطَابُ لِلْخُلَّصِ تَعْرِيضًا بِالْمُنَافِقِينَ ، وَجُوِّزَ جَعْلُهُ لَهُمْ وَسُمُّوا مُؤْمِنِينَ بِاعْتِبَارِ ظَاهِرِ أَحْوَالِهِمْ .
وَقَرَأَ الْكُوفِيُّونَ
nindex.php?page=showalam&ids=13726وَالْأَعْمَشُ وَأَبُو حَيْوَةَ وَرُوَيْسٌ - فَلَا تَنْتَجُوا - مُضَارِعَ انْتَجَى ، وَقَرَأَ
ابْنُ مُحَيْصِنٍ - فَلَا تَنَاجَوْا - بِإِدْغَامِ التَّاءِ فِي التَّاءِ ، وَقُرِئَ بِحَذْفِ إِحْدَاهُمَا
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى بِمَا يَتَضَمَّنُ خَبَرَ الْمُؤْمِنِينَ وَالِاتِّقَاءِ عَنْ مَعْصِيَةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9وَاتَّقُوا فِيمَا تَأْتُونَ وَمَا تَذْرُونَ
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ وَحْدَهُ لَا إِلَى غَيْرِهِ سُبْحَانَهُ اسْتِقْلَالًا أَوِ اشْتِرَاكًا
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=9تُحْشَرُونَ فَيُجَازِيكُمْ عَلَى ذَلِكَ