فكيف إذا أصابتهم مصيبة [ 62 ]
أي من ترك الاستعانة بهم وما يلحقهم من الذل ، نحو " قل لن تخرجوا معي أبدا ولن تقاتلوا معي عدوا " . ثم جاءوك يحلفون بالله حال إن أردنا إلا إحسانا " إن " بمعنى " ما " .
قوله تعالى فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك