[ ص: 328 ] (بَابُ الْعَيْنِ )
( [فَصْلٌ ] الْعَيْنُ الْمَفْتُوحَةُ )
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=47الْعَالَمِينَ أَصْنَافُ الْخَلْقِ ، كُلُّ صِنْفٍ مِنْهُمْ عَالَمٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=71عَاكِفِينَ مُقِيمِينَ ، وَمِنْهُ
nindex.php?page=treesubj&link=2555الِاعْتِكَافُ ، وَهُوَ الْإِقَامَةُ فِي الْمَسْجِدِ عَلَى الصَّلَاةِ وَالذِّكْرِ لِلَّهِ تَعَالَى .
" عَدْلٌ " فَدِيَةٌ ، كَقَوْلِهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=48وَلَا يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَقَوْلُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=70وَإِنْ تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لا يُؤْخَذْ مِنْهَا وَعَدْلٌ : مِثْلٌ أَيْضًا
[ ص: 329 ] كَقَوْلِهِ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=95أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا أَيْ مِثْلُ ذَلِكَ . قَالَ
أَبُو عُمَرَ : لَا يَقُولُ عِدْلٌ بِمَعْنَى عَدْلٍ إِلَّا
nindex.php?page=showalam&ids=12078أَبُو عُبَيْدَةَ . قَالَ : وَالْعَدْلُ بِالْفَتْحَةِ : الْقِيمَةُ ، وَالْعَدْلُ : الْفِدْيَةُ ، وَالْعَدْلُ : الرَّجُلُ الصَّالِحُ ، وَالْعَدْلُ الْحَقُّ ، وَالْعِدْلُ بِالْكَسْرِ : الْمِثْلُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=52عَفَوْنَا عَنْكُمْ مَحَوْنَا عَنْكُمْ ذُنُوبَكُمْ . وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ : عَفَا اللَّهُ عَنَّا ، أَيْ مَحَا اللَّهُ عَنَّا ذُنُوبَنَا . وَقَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=43عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ ، أَيْ مَحَا عَنْكَ ذُنُوبَكَ ، وَعَفَا اللَّهُ أَثَرَهُ ، أَيْ مَحَاهُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=68عَوَانٌ نَصَفٌ بَيْنَ الصَّغِيرَةِ وَالْمُسِنَّةِ .
[ ص: 330 ] عَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ : أَوْصَيْنَاهُ وَأَمَرْنَاهُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=138عَابِدُونَ مُوَحِّدُونَ . كَذَا جَاءَ فِي التَّفْسِيرِ . وَقَالَ أَصْحَابُ اللُّغَةِ : عَابِدُونَ : خَاضِعُونَ أَذِلَّاءُ مِنْ قَوْلِهِمْ : طَرِيقٌ مُعَبَّدٌ ، أَيْ مُذَلَّلٌ قَدْ أَثَّرَ النَّاسُ فِيهِ .
عَفْوٌ : طَاقَةٌ وَمَيْسُورٌ . يُقَالُ خُذْ مَا عَفَا لَكَ ، أَيْ مَا أَتَاكَ سَهْلًا بِغَيْرِ مَشَقَّةٍ . وَيُقَالُ : الْعَفْوُ : فَضْلُ الْمَالِ . يُقَالُ : عَفَا الشَّيْءُ إِذَا كَثُرَ . وَقَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=219وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ أَيْ مَاذَا يَتَصَدَّقُونَ ، وَيُعْطُونَ ، قُلِ الْعَفْوَ ، أَيْ يُعْطُونَ عَفْوَ أَمْوَالِهِمْ فَيَتَصَدَّقُونَ بِمَا فَضَلَ مِنْ أَقْوَاتِهِمْ وَأَقْوَاتِ عِيَالِهِمْ .
[عَسَى : طَمَعٌ وَإِشْفَاقٌ ، وَهُوَ مِنَ اللَّهِ وَاجِبٌ ] .
[ ص: 331 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=235عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ التَّعْرِيضُ : الْإِيمَاءُ وَالتَّلْوِيحُ مِنْ غَيْرِ كَشْفٍ وَلَا تَبْيِينٍ .
عَاقِرٌ وَعَقِيمٌ : بِمَعْنًى وَاحِدٍ وَهِيَ الَّتِي لَا تَلِدُ ، وَالَّذِي لَا يُولَدُ لَهُ أَيْضًا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=133عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ [أَيْ ] سَعَتُهَا ، وَلَمْ يُرِدِ الْعَرْضَ الَّذِي هُوَ خِلَافُ الطُّولِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=159عَزَمْتَ أَيْ صَحَّحْتَ رَأْيَكَ فِي إِمْضَاءِ الْأُمُورِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=19وَعَاشِرُوهُنَّ صَاحِبُوهُنَّ .
عَنَتٌ : هَلَاكٌ . وَأَصْلُهُ الْمَشَقَّةُ وَالصُّعُوبَةُ مِنْ قَوْلِهِمْ : (أَكَمَةٌ عَنُوتٌ ) إِذَا كَانَتْ صَعْبَةَ الْمَسْلَكِ . قَالَ
أَبُو عُمَرَ : الْعَنَتُ عِنْدَ الْعَرَبِ تَكْلِيفُ غَيْرِ الطَّاقَةِ . أَخْبَرَنِي بِذَلِكَ عَنِ
الْهُدْهُدِ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=15153الْمُبَرِّدِ وَقَوْلُهُ [عَزَّ
[ ص: 332 ] وَجَلَّ ] :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=220وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لأَعْنَتَكُمْ أَيْ لَأَهْلَكَكُمْ . وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ الْمَعْنَى لَشَدَّدَ عَلَيْكُمْ وَتَعَبَّدَكُمْ بِمَا يَصْعُبُ عَلَيْكُمْ أَدَاؤُهُ ، كَمَا فَعَلَ بِمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ . وَقَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=128عَزِيز عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ ، أَيْ مَا هَلَكْتُمْ ، أَيْ هَلَاكُكُمْ . وَقَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=128عَزِيز عَلَيْهِ أَيْ شَدِيدٌ يَغْلِبُ صَبْرَهُ . يُقَالُ : عَزَّهُ يَعُزُّهُ عَزًّا إِذَا غَلَبَهُ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ : (مَنْ عَزَّ بَزَّ ) أَيْ مَنْ غَلَبَ سَلَبَ .
عَزَّرْتُمُوهُمْ : عَظَّمْتُمُوهُمْ . وَيُقَالُ : نَصَرْتُمُوهُمْ وَأَعَنْتُمُوهُمْ .
" عَدْوًا " اعْتِدَاءً ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=108فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=21عُتُوًّا تَكَبَّرُوا وَتَجَبَّرُوا . وَالْعَاتِي : الشَّدِيدُ الدُّخُولِ فِي الْفَسَادِ
[ ص: 333 ] وَهُوَ الْمُتَمَرِّدُ الَّذِي لَا يَقْبَلُ عِظَةً .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=95عَفَوْا أَكْثَرُوا . وَيُقَالُ : عَفَا الشَّيْءُ إِذَا زَادَ وَكَثُرَ ، وَعَفَا إِذَا دَرَسَ وَذَهَبَ ، وَهُوَ مِنَ الْأَضْدَادِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=67عَرَضَ الدُّنْيَا طَمَعُ الدُّنْيَا ، وَمَا يَعْرِضُ مِنْهَا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=28عَيْلَةً فَقْرًا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=29عَنْ يَدٍ عَنْ قَهْرٍ وَذُلٍّ . وَقِيلَ : عَنْ يَدٍ : عَنْ مَقْدِرَةٍ مِنْكُمْ عَلَيْهِمْ وَسُلْطَانٍ ، مِنْ قَوْلِهِمْ : يَدُكَ عَلَيَّ مَبْسُوطَةٌ أَيْ قُدْرَتُكَ وَسُلْطَانُكَ ، وَقِيلَ : عَنْ يَدٍ : عَنْ إِنْعَامٍ عَلَيْهِمْ بِذَلِكَ ، لِأَنَّ أَخَذَ الْجِزْيَةِ مِنْهُمْ ، وَتَرْكَ أَنْفُسِهِمْ عَلَيْهِمْ نِعْمَةٌ عَلَيْهِمْ ، وَيَدٌ مِنَ الْمَعْرُوفِ جَزِيلَةٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=42عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا أَيْ طَمَعًا قَرِيبًا وَسَفَرًا غَيْرَ شَاقٍّ .
[ ص: 334 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=23عَدْنٍ إِقَامَةٌ . يُقَالُ : عَدَنَ بِالْمَكَانِ إِذَا أَقَامَ بِهِ .
" عَاصِمٌ " مَانِعٌ [مِنْ قَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=43لَا عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ أَيْ لَا مَانِعَ ] .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=14&ayano=15عَنِيدٍ وَعَنُودٌ وَعَانِدٌ وَمُعَانِدٌ [وَاحِدٌ وَمَعْنَاهُ ] مُعَارِضٌ لَكَ بِالْخِلَافِ عَلَيْكَ . وَالْعَانِدُ الْجَائِرُ الْعَادِلُ عَنِ الْحَقِّ . يُقَالُ : عِرْقٌ عَنُودٌ وَطَعْنَةٌ عَنُودٌ ، إِذَا خَرَجَ الدَّمُ مِنْهَا عَلَى جَانِبٍ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=77عَصِيبٌ شَدِيدٌ . يُقَالُ : يَوْمٌ عَصِيبٌ وَعَصَبْصَبٌ [أَيْ شَدِيدٌ ] .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=19&ayano=14عَصِيًّا أَيْ عَاصِيًا . وَالْعَصِيُّ : ذُو الْعِصْيَانِ ، كَمَا الْعَلِيمُ ذُو الْعِلْمِ . وَقَالَ بَعْضُهُمْ : عَصِيٌّ هُوَ الْعَاصِي وَالْعَلِيمُ هُوَ الْعَالِمُ ، وَالْعَرِيفُ هُوَ الْعَارِفُ ، وَقَالَ
طَرِيفُ بْنُ فَهْمٍ الْعَنْبَرِيُّ :
[ ص: 335 ] (أَوَكُلَّمَا وَرَدَتْ عُكَاظَ قَبِيلَةٌ بَعَثُوا إِلَيَّ عَرِيفَهُمْ يَتَوَسَّمُ )
مَعْنَاهُ عَارَفُهُمْ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=23عَرْشٌ سَرِيرُ الْمُلْكِ . وَمِنْهُ قَوْلُهُ جَلَّ وَعَزَّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=100وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَمِثْلُهُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=42أَهَكَذَا عَرْشُكِ .
عَمْرٌ وَعُمْرٌ وَاحِدٌ . وَلَا تَكُونُ فِي الْقَسَمِ إِلَّا الْمَفْتُوحَةُ وَمَعْنَاهَا الْحَيَاةُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=51عَضُدًا أَعْوَانًا . وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ : قَدْ عَاضَدَهُ عَلَى أَمْرِهِ إِذَا أَعَانَهُ [عَلَيْهِ ] .
[ ص: 336 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=100وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا أَظْهَرْنَاهَا ، حَتَّى رَأْهَا الْكُفَّارُ . يُقَالُ : عَرَضْتُ الشَّيْءَ [أَيْ ] أَظْهَرْتُهُ ، وَأَعْرَضَ الشَّيْءُ : ظَهَرَ . وَمِنْهُ [قَوْلُ
عَمْرِو بْنِ كُلْثُومٍ ] :
(وَأَعْرَضَتِ الْيَمَامَةُ وَاشْمَخَرَّتْ [كَأَسْيَافٍ بِأَيْدِي مُصْلِتِينَا ] )
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=111وَعَنَتِ الْوُجُوهُ اسْتَأْسَرَتْ وَذَلَّتْ وَخَضَعَتْ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=115عَزْمًا أَيْ رَأْيًا مَعْزُومًا عَلَيْهِ ، وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمَةً . وَيُقَالُ : لَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَزْمًا . وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ : يُقَالُ : عَزْمًا صَبْرًا ، وَيُقَالُ : حِفْظًا لِمَا أُمِرَ بِهِ .
عَشِيرٌ : خَلِيطٌ مُعَاشِرٌ .
[ ص: 337 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=55عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ عَقِيمٌ : عَزَّ أَنْ يَكُونَ فِيهِ خَيْرٌ [لِلْكَافِرِينَ ] . قَالَ بَعْضُهُمْ : هُوَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضَّحَّاكُ : هُوَ عَذَابُ يَوْمٍ لَا لَيْلَةَ فِيهِ . وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16584عِكْرِمَةَ قَالَ : يَوْمُ الْقِيَامَةِ لَا لَيْلَةَ لَهُ . وَقَالَ آخَرُونَ : عُنِيَ بِهِ يَوْمُ
بَدْرٍ ، لِأَنَّهُمْ لَمْ يَنْظُرُوا إِلَى اللَّيْلِ ، فَكَانَتِ الْهَزِيمَةُ . وَالصَّوَابُ قَوْلُ مَنْ قَالَ : يَوْمُ
بَدْرٍ ، لِأَنَّهُ لَا وَجْهَ لِأَنْ يُقَالُ : لَا يَزَالُونَ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً ، أَيْ فَجْأَةً ...
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=38عَلَقَةً دَمٌ جَامِدٌ ، وَجَمْعُهُ عَلَقٌ . [الْعَادِّينَ ] : أَيِ الْحُسَّابَ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=22عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ اتَّخَذْتَهُمْ عَبِيدًا لَكَ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=13عَوْرَةٌ أَيْ مُعْوِرَةٌ لِلسُّرَّاقِ . يُقَالُ : أَعْوَرَتْ بُيُوتُ الْقَوْمِ [إِذَا
[ ص: 338 ] خَرَجُوا مِنْهَا ] وَذَهَبُوا عَنْهَا ، فَأَمْكَنَتِ الْعَدُوَّ ، وَمَنْ أَرَادَهَا . وَأَعْوَرَ الْفَارِسُ إِذَا بَدَا مِنْهُ مَوْضِعُ خَلَلٍ لِلضَّرْبِ وَالطَّعْنِ . وَعَوْرَةُ الثَّغْرِ : الْمَكَانُ الَّذِي يُخَافُ مِنْهُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=34&ayano=16الْعَرِمِ جَمْعُ عَرِمَةٍ وَهِيَ سِكْرٌ لِأَرْضٍ مُرْتَفِعَةٍ . وَقِيلَ : عَرِمٌ : مُسَنَّاةٌ . وَقِيلَ : عَرِمٌ : اسْمُ الْجُرُذِ الَّذِي نَقَبَ السِّكْرَ .
عَزَزْنَا وَعَزَّزْنَا : بِمَعْنًى وَاحِدٍ ، أَيْ قَوَّيْنَا وَشَدَّدْنَا .
عَرَاءٌ : فَضَاءٌ لَا يُتَوَارَى فِيهِ بِشَجَرٍ وَلَا غَيْرِهِ . وَيُقَالُ : الْعَرَاءُ وَجْهُ الْأَرْضِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=38&ayano=23وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ أَيْ غَلَبَنِي . وَقِيلَ صَارَ أَعَزَّ مِنِّي .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=46&ayano=24عَارِضٌ مُمْطِرُنَا سَحَابٌ مُمْطِرُنَا .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=47&ayano=6عَرَّفَهَا لَهُمْ أَيْ عَرَّفَهُمْ مَنَازِلَهُمْ فِيهَا . وَيُقَالُ : عَرَّفَهَا لَهُمْ
[ ص: 339 ] طَيَّبَهَا لَهُمْ ، مِنَ الْعَرْفِ ، وَيُقَالُ : طَعَامٌ مُعَرَّفٌ أَيْ مُطَيَّبٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=18عَتِيدٌ حَاضِرٌ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=12الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ الْعَصْفُ وَرَقُ الزَّرْعِ ثُمَّ يَصِيرُ إِذَا جَفَّ وَيَبِسَ تِبْنًا . وَالرَّيْحَانُ : الرِّزْقُ [وَأَنْشَدَ
أَبُو مُحَمَّدٍ :
(سَلَامُ الْإِلَهِ وَرَيْحَانُهُ وَرَحْمَتُهُ وَسَمَاءُ دُرَرْ ] )
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=76وَعَبْقَرِيٍّ طَنَافِسُ ثِخَانٌ . وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12078أَبُو عُبَيْدَةَ : تَقُولُ الْعَرَبُ لِكُلِّ شَيْءٍ مِنَ الْبُسْطِ عَبْقَرِيٌّ . وَيُقَالُ : عَبْقَرُ أَرْضٌ يُعْمَلُ فِيهَا الْوَشْيُ فَنُسِبَ إِلَيْهَا كُلُّ شَيْءٍ جَيِّدٍ . وَيُقَالُ : الْعَبْقَرِيُّ : الْمَمْدُوحُ وَالْمَوْصُوفُ مِنَ الرِّجَالِ وَالْفُرْشِ ، وَمِنْهُ قَوْلُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي عُمَرَ رَحِمَهُ اللَّهُ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=656921فَلَمْ أَرَ عَبْقَرِيًّا يَفْرِي فَرْيَهُ .
[ ص: 340 ] nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=8عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا يَعْنِي عَتَا أَهْلُهَا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ ، أَيْ تَكَبَّرُوا وَتَجَبَّرُوا وَيُقَالُ : جَبَّارٌ : عَاتٍ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=22عَبَسَ وَبَسَرَ كَلَحَ وَكَرَّهَ وَجْهَهُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=10عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا الْيَوْمُ الْعُبُوسُ ، الَّذِي يُعَبِّسُ الْوُجُوهَ . وَالْقَمْطَرِيرُ : الشَّدِيدُ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=78&ayano=36عَطَاءً حِسَابًا أَيْ كَافِيًا وَيُقَالُ : أَعْطَانِي مَا أَحْسَبَنِي أَيْ مَا كَفَانِي . وَقَالَ : أَصْلُ هَذَا أَنْ يُعْطِيَهُ حَتَّى يَقُولَ حَسْبِي .
عَسْعَسَ (اللَّيْلُ ) : أَقْبَلَ ظَلَامُهُ . وَيُقَالُ : أَدْبَرَ ظَلَامُهُ ، وَهُوَ مِنَ الْأَضْدَادِ .
[ ص: 341 ] عَدَّلَكَ : قَوَّمَ خَلْقَكَ . وَ (عَدَلَكَ ) : صَرَفَكَ إِلَى مَا تَشَاءُ مِنَ الصُّوَرِ فِي الْحُسْنِ وَالْقُبْحِ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=88&ayano=5عَيْنٍ آنِيَةٍ قَدِ انْتَهَى حَرُّهَا .
عَصْرٌ : دَهْرٌ . أَقْسَمَ بِهِ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ .
nindex.php?page=treesubj&link=28907_28910nindex.php?page=tafseer&surano=105&ayano=5كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ الْعَصْفُ وَالْعَصِيفَةُ وَرَقُ الزَّرْعِ . وَمَأْكُولٌ يَعْنِي أُخِذَ مَا فِيهِ مِنَ الْحَبِّ فَأُكِلَ وَبَقِيَ هُوَ لَا حَبَّ فِيهِ وَفِي الْخَبَرِ أَنَّ الْحَجَرَ كَانَ يُصِيبُ أَحَدَهُمْ عَلَى رَأْسِهِ فَيَخْرِقُهُ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ أَسْفَلِهِ فَيَصِيرُ كَقِشْرِ الْحِنْطَةِ ، وَكَقِشْرِ الْأَرُزِّ الْمُجَوَّفِ .