الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                          صفحة جزء
                                                                          [ ص: 182 ] 3466 - (س) : عبد العزيز بن عياش الحجازي المدني .

                                                                          روى عن : عمر بن عبد العزيز ، ومحمد بن قيس قاص عمر بن عبد العزيز (س) ، ومحمد بن كعب القرظي .

                                                                          روى عنه : محمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب (س) .

                                                                          ذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " .

                                                                          روى له النسائي حديثا واحدا ، وقد وقع لنا عاليا عنه .

                                                                          أخبرنا به : أبو الحسن ابن البخاري ، وأحمد بن شيبان ، وإسماعيل ابن العسقلاني ، قالوا : أخبرنا أبو حفص بن طبرزد ، قال : أخبرنا القاضي أبو بكر الأنصاري ، وأبو المواهب بن ملوك الوراق ، قالا : أخبرنا الحسن بن علي الجوهري ، قال : أخبرنا أبو الحسين بن المظفر الحافظ ، قال : أخبرنا أبو بكر الباغندي ، قال : حدثنا محمد بن إشكاب ، قال : [ ص: 183 ] حدثنا أبو علي الحنفي ، قال : حدثنا ابن أبي ذئب ، قال : حدثنا عبد العزيز بن عياش ، عن محمد بن قيس ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن أبي هريرة : " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سجد في (إذا السماء انشقت) .

                                                                          رواه عن محمد بن رافع ، عن ابن أبي فديك ، عن ابن أبي ذئب .

                                                                          رواه أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن أبي بكر بن عبد الرحمن ، عن أبي هريرة ، وهو المحفوظ .

                                                                          التالي السابق


                                                                          الخدمات العلمية