السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة لكم وعلى جهودكم الكريمة لنا جميعا، ونسأل الله العلى القدير أن تكون في ميزان حسناتكم.
لقد أصبت قبل عام ونصف بالقرحة في المعدة والالتهاب في القولون بعد عمل المنظار للاثنين -والحمد لله- تحسنت الحالة بعد استخدام الأدوية (نكسيوم) لعلاج المعدة جرعة 20، و (اسكول) حبتين صباحا، وحبتين في الليل بعد الأكل طبعا، قوة كل حبة 400، وهي عبارة عن كبسولة، يعني 800 صباحا و 800 مساء، والحمد لله تم تحسن الحالة، وزاد وزني إلى 70 كيلو بعد أن نزل الوزن إلى 53، والآن طلب مني الطبيب أن أعمل فحصا للقولون بالمنظار مرة أخرى، ولكن لا أرغب في هذه النوع من الفحص الآن، قد أوجعني في تلك الفترة من الفحص من قبل طبيب في تايلند، وقد قمت بتقليل الجرعة (اسكول) إلى حبة بعد الفطور، وحبة بعد العشاء لفترة شهر، ولكن لاحظت حدوث قلق، وبشكل زيارات يأتي بين فترة وفترة، ولا أعلم السبب، والآن في حيرة من أمري، ماذا أفعل؟ وللعلم صرف لي الطبيب دواء اسمه (السبرالكس)، ولكن سبب لي قلقا شديدا، وتعرقا، وتم توقيفه فورا.
أرجو النصيحة منكم ماذا أفعل؟ لقد تم الرجوع إلى الجرعة السابقة حبتين صباحا، وحبتين ليلا، مع دواء المعدة، ولكن دون فائدة، أرجو الإرشاد: هل الاستمرار في تناول - اسكول - لفترة طويلة يسبب مشاكل، وما هو علاجي؟
وجزاكم الله خيرا.