ما حكم تدليع الأشخاص بأسماء دلع كأن نقول لفاطمة فطوم، وعبد الله عبود، وعبدالرحمن عبود، أو حمني أو مني، وعمر عمور؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا حرج في تغيير الاسم وترخيمه إذا كان ذلك على سبيل الممازحة والتحبب، كما سبق بيانه في الفتويين: 101062، ورقم: 110657، وغيرهما.
فلا حرج في تغيير الاسم وترخيمه إذا كان ذلك على سبيل الممازحة والتحبب، كما سبق بيانه في الفتويين: 101062، ورقم: 110657، وغيرهما.
ولذلك لا حرج فيما ذكر في السؤال من تغيير الأسماء لغير احتقار، أو تنقيص.
والله أعلم.