السؤال
قرأت أنه لا ينبغي قراءة أذكار الصباح والمساء كلها كما جاءت في كتاب: حصن المسلم ـ وإنما ينبغي التنويع أي قراءة بعضها في يوم، وبعضها في اليوم الموالي وهكذا، لأنه لم يثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قرأها كلها في يوم واحد، فهل يصح هذا؟.
قرأت أنه لا ينبغي قراءة أذكار الصباح والمساء كلها كما جاءت في كتاب: حصن المسلم ـ وإنما ينبغي التنويع أي قراءة بعضها في يوم، وبعضها في اليوم الموالي وهكذا، لأنه لم يثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قرأها كلها في يوم واحد، فهل يصح هذا؟.