السؤال
هل يعاقب الله من عير أحدا بذنب بأن يبتلى بهذا الذنب؟ فإن كان, فما كفارة الأمر للتخلص من هذا الذنب؛ لأن هذا الذنب يؤرق صاحبه؟
جزاكم الله خيرا.
هل يعاقب الله من عير أحدا بذنب بأن يبتلى بهذا الذنب؟ فإن كان, فما كفارة الأمر للتخلص من هذا الذنب؛ لأن هذا الذنب يؤرق صاحبه؟
جزاكم الله خيرا.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد تقدم الكلام على هذا المعنى في الفتوى رقم: 194399.
وبكل حال: فالمخلص من كل ذنب هو التوبة بشروطها, فهي أقصى ما بوسع المذنب، فأخلصي في توبتك بالندم, والاستغفار, والعزم على عدم العود, واسألي الله السلامة في الدين والدنيا, واستقيمي, واجتهدي، ولن تلاقي - بإذن الله تعالى - إلا خيرا.
والله أعلم.