السؤال
عندي كمية من الأسئلة:
أولا: أمارس العادة السرية منذ ست سنوات تقريبا، وأداوم عليها تارة وأنقطع، ثم أرجع وأتوب في كل مرة، وأقسم ألا أرجع، فيصعب علي ذلك ثم أرجع، أريد حلا شافيا لهذه المعضلة، خصوصا بعد ما قرأت عن أضرارها، وحاليا ربما أكون مصابا بسرعة القذف.
ثانيا: هل سرعة القذف تزول إذا تركت هذه العادة المدمرة؟.
ثالثا: أنا من الذين يتعرضون للمس والعين كثيرا، وأثر ذلك علي على المستوى الأكاديمي وأصبحت عاجزا عن المذاكرة وذهبت كثيرا إلى الشيوخ، ولا أدري أهم دجالون أم لا؟ فمنهم من يعطيني حجابا لأبقيه معي ويقول هذا قرآن، ومنهم من يعطيني بخورا أتبخر به، ومنهم من يعطيني ماء أشربه، وشعرت بالتحسن إلا أنني أرجع لنفس الحالة بعد فترة، وذهبت إلى شيوخ يعالجون بالرقية الشرعية إلا أنني لا أستحضر بسرعة، وسؤالي هو: ما موقف الشرع من هذا؟ وما المطلوب مني لأصحح ديني؟.
رابعا: أعاني من عدم النوم، فما هو أفضل حل لي؟.
خامسا: أعاني من السمنة، ولا أدري إن كانت بسبب ممارستي للعادة السرية؟.
سادسا: في جسمي نوع من العروق تسمي بالدوالي؟.
سابعا: بعد ممارستي للعاده السرية أحس بالندم وأسرح كثيرا؟.
ثامنا: ماهي طرق التخلص من المس والسحر والعين من غير الذهاب إلى الشيوخ.