السؤال
كانت زوجة أحد الأصدقاء في المستشفى لوضع مولود وكان هذا الصديق دائم مشاهدة الأفلام الجنسية في الدش ونذر لو قامت زوجته بالسلامة بعد الوضع أنه سوف يمتنع عن هذه المشاهدة ولكنه لم يمتنع، فما هو حكمه؟
كانت زوجة أحد الأصدقاء في المستشفى لوضع مولود وكان هذا الصديق دائم مشاهدة الأفلام الجنسية في الدش ونذر لو قامت زوجته بالسلامة بعد الوضع أنه سوف يمتنع عن هذه المشاهدة ولكنه لم يمتنع، فما هو حكمه؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فمن نذر أن يترك معصية الله ثم لم يفعل، فقد ازداد إثما بعدم وفائه بنذره فوق إثمه بارتكاب المعصية، وعلى صاحبك أن يبادر إلى التوبة قبل أن يفجأه الموت، وعليه بالإكثار من الصالحات، فإن الحسنات يذهبن السيئات، وراجع الفتوى رقم: 10803، والفتوى رقم: 2862.
والله أعلم.