السؤال
ما حكم لمس الجوال، أو قراءة القرآن منه، أو الأذكار، بيد متسخة، أو عليها عرق، أو نخامة؟ وهل يجوز لمن لمس فمه، أو أنفه أن يقرأ من الجوال؟
ما حكم لمس الجوال، أو قراءة القرآن منه، أو الأذكار، بيد متسخة، أو عليها عرق، أو نخامة؟ وهل يجوز لمن لمس فمه، أو أنفه أن يقرأ من الجوال؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فتجوز قراءة القرآن من الهاتف النقال في حق من كانت يده متسخة, أو بها عرق, أو نخامة مثلا, كما يجوز لمن لمس فمه, أو أنفه أن يقرأ القرآن من الهاتف, وراجع الفتوى رقم: 263014.
وقد ذكرنا جملة من آداب تلاوة القرآن, وذلك في الفتوى رقم: 108719.
والله أعلم.