السؤال
هناك بعض الناس -مع الأسف- يخفون علما نافعا بغية الانتفاع. فمثلا عندما يأتي شخص ويبحث عن أمر يحسن من حياته، أو عندما يكتشف علما نافعا، ولا يخبر أصدقاءه عن سره، بحجة أنه تعب في البحث عنه، وأضاع كثيرا من الوقت من أجل هذا، عكس باقي الناس الذين يريدون الحصول عليه دون تعب.
فهل هذا الشخص داخل في الوعيد الذي أخبر به الرسول صلي الله عليه وسلم، عن كاتم العلم أم إن هذا مما يحق له إخفاؤه؟