السؤال
تزوجت مرتين، وحدث طلاق. المرة الأولى: كان بسبب عدم التفاهم وعدم الجماع، واجتهدت أن أعرف السبب، وكلها احتمالات ضعف جنسي بسبب حالة نفسية، ثم طلقت وأعدت الفحص، وكان سليما. تزوجت مرة أخرى وحدث طلاق بسبب التشنج المهبلي، واختلفنا كثيرا من السبب، واتهمت بالضعف الجنسي، وزرت عدة أطباء، ونفوا هذا، ولكن حدث الطلاق. الآن هل لو تزوجت أتزوج في نفس الشقة التي تزوجت فيها المرتين السابقتين؟ الناس تقول: غير، يمكن فيها حاجة، وأنا لا أريد أن يعرف أحد من الجيران عندما أتزوج بهذا لا أعرف ماذا أخشى. بالضبط أخشى من الكلام والنظر والتتبع، وأخاف أن يكون تغيير الشقة من التشاؤم المنهي عنه. فماذا أفعل؟
مع العلم قام أحد الناس بعمل رقية شرعية لي، وقال لا شيء عندك.