ما حكم الجراحة الطبية التي يمكن إجراؤها بتخدير المريض تخديرا موضعيا، وعدل الطبيب عن ذلك إلى تخديره تخديرا كليا؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالظاهر أن الطبيب لا يعدل عن التخدير الموضعي إلى التخدير الكلي إلا لعلة، أو مصلحة يراها.
وعلى أية حال؛ فالتداوي والجراحات الطبيبة من الحاجات التي تبيح تناول المرقد، كالبنج.
وراجع في ذلك الفتويين: 28553، 126081.
والله أعلم.