السؤال
أريد أن أسأل عن حكم المشاحنة المقصودة في حديث ليلة النصف من شعبان، فقد كان لدي صديقة، وقعنا في خلاف، وتوقفنا عن التحدث مع بعضنا، ولكن حين رأيتها ألقيت السلام، كما أني سامحتها بقلبي، ولكن لم أقل لها، فأنا لا أريد أن أعود إلى صلتها.
فهل يجب أن أقول لها بأني أسامحها؟ أم مسامحتي لها بقلبي كافية، ولا يكون علي إثم، ولا أكون ممن قصدهم الحديث عن المتخاصمين في ليلة النصف من شعبان؟