السؤال
هل يجوز للرجل ترك زوجته في الغربة، والسفر للزواج من الثانية، أو السفر لأداء العمرة أو الحج؟ مع العلم أنه يوجد أصدقاء أوفياء مع زوجاتهم، مقيمون بجواري، ويطمئنونني بقولهم: إذا ذهبت فلا تخش شيئا على أسرتك. ولكنهم ليسوا محارم لزوجتي.
هل أستطيع الذهاب أم لا؟ وما هي شروط ترك الرجل لزوجته، والسفر لأي سبب؟
وفقكم الله.