السؤال
لم يعد في منزلنا أطفال، ولدينا دمى محشوة، وملابس بنات صغار، وأردت التبرع بها لدار أيتام بها عدد كبير من الأطفال، ولكني لا أعرف إذا كانوا سيهدونها للأطفال، أم سيبيعونها، وينفقون ثمنها عليهم، فهل يجوز التبرع بها لهم؟ ولو باعوا الدمى، واشتراها أناس كبار لتزيين منازلهم، فهل آثم بذلك؟ وبين الثياب جاكيت لطفلة إذا كان حجم جسدها كبيرا، كما يمكن أن ترتديه شابة، لكن به زينة، وأنا لا أدري إذا كانوا سيهدونه لطفلة أم يبيعونه، فهل آثم إذا اشترته شابة وارتدته؟