إذا مت كان الناس نصفان شامت وآخر راض بالذي كنت أصنع
وقول : المضمضة والاستنشاق نصف الوضوء : أي أنه نوعان مطهر لبعض الباطن ، ومطهر لبعض الظاهر ، أفاده مجاهد ابن حجر في شرح الأربعين ( قوله بالنص ) أراد به ما يعم الإجماع ( قوله أو بالضروري ) أي الإرث والاختياري كالبيع والشراء وقبول الهبة والوصية