مطابقته للترجمة في قوله: " nindex.php?page=hadith&LINKID=655565إن الله يحب الرفق في الأمر كله". وعبد العزيز بن عبد الله بن يحيى الأويسي المديني. nindex.php?page=showalam&ids=12374وإبراهيم بن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف. nindex.php?page=showalam&ids=16214وصالح هو ابن كيسان. والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في الاستئذان عن nindex.php?page=showalam&ids=14161الحسن الحلواني، nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في التفسير وفي (اليوم والليلة) عن عبيد الله بن سعد بن إبراهيم. قوله: " رهط من اليهود"؛ الرهط من الرجال ما دون العشرة، وقيل: إلى الأربعين ولا يكون فيهم امرأة، ولا واحد له من لفظه، ويجمع على: أرهط وأرهاط، وأراهط جمع الجمع. قوله: " السام عليكم" السام ،بتخفيف الميم؛ الموت، وقال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي: فسروا السام بالموت في لسانهم كأنهم دعوا عليه بالموت! قال: وكان nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة يرويه بالمد، من السآمة وهو الملل؛ أي تسأمون دينكم، وقيل: كانوا يعنون: أماتكم الله الساعة. قوله: " مهلا" معناه تأني وارفقي، وانتصابه على المصدرية. وقال nindex.php?page=showalam&ids=14038الجوهري: المهل، بالتحريك، التؤدة والتباطؤ، والاسم المهلة، وهو اسم فاعل يقال للواحد وللاثنين وللجمع وللمؤنث بلفظ واحد. قوله: " إن الله يحب الرفق في الأمر كله". وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن عمرة، عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة: [ ص: 114 ] " nindex.php?page=hadith&LINKID=697048إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف". قوله: " أولم تسمع؟" بهمزة الاستفهام وواو العطف، قيل: ما معناه، والعطف يقتضي التشريك وهو غير جائز، وأجيب بأنه المشاركة في الموت؛ أي: نحن وأنتم كلنا نموت، أو تكون الواو للاستئناف لا للعطف، أو تقديره: وأقول: عليكم ما تستحقونه، وإنما اختار هذه الصيغة ليكون أبعد عن الإيحاش وأقرب إلى الرفق. واختلف هل يؤتى بالواو في الرد أم لا؟ فقال nindex.php?page=showalam&ids=13055ابن حبيب: لا يؤتى بها; لأن فيها اشتراكا، وخالفه ابن الجلاب والقاضي أبو محمد، وقيل: يقول: عليكم السلام، بالكسر. وقال nindex.php?page=showalam&ids=16248طاوس: يرد: وعلاك السام; أي: ارتفع، وقال nindex.php?page=showalam&ids=12354النخعي: إذا كان له عنده حاجة تبدأ بالسلام ولا ترد عليه كاملا، فلا يجب أن يكرم كالمسلم. وسمح بعضهم في رد: السلام عليكم، واحتج بقوله تعالى: فاصفح عنهم وقل سلام ولو كان كما قال لقال: سلاما، بالنصب، وإنما يعني بذلك على اللفظ والحكاية، وأيضا فقد قيل: إن الآية منسوخة بآية السيف، واختلف هل يكنى اليهودي؛ فكرهه nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، ورخص فيه ابن عبد الحكم، واحتج بقوله صلى الله عليه وسلم: nindex.php?page=hadith&LINKID=708205انزل أبا وهب.