أي: هذا باب في بيان جواز رفع البصر إلى السماء، وفيه الرد على من قال: لا ينبغي النظر إلى السماء تخشعا وتذللا لله تعالى، وهو بعض الزهاد، وروي عن عطاء السلمي أنه مكث أربعين سنة لا ينظر إلى السماء، فحانت منه نظرة فخر مغشيا عليه، فأصابه فتق في بطنه، وذكر nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري عن nindex.php?page=showalam&ids=12402إبراهيم التيمي أنه كره أن يرفع البصر إلى السماء في الدعاء، وإنما نهي عن ذلك المصلي في دعاء كان أو غيره كما تقدم في كتاب الصلاة عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس رفعه: nindex.php?page=hadith&LINKID=677547ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة؟ فاشتد قوله في ذلك حتى قال: لينتهين عن ذلك، أو ليخطفن أبصارهم. وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن nindex.php?page=showalam&ids=36جابر نحوه، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر نحوه، وقال: nindex.php?page=hadith&LINKID=677546أن تلتمع ، وصححه nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان .