مطابقته للترجمة من حيث إنه يوضح ما فيها من الإبهام .
وزرارة ، بضم الزاي وتخفيف الراء الأولى: ابن أوفى ، بالفاء من الوفاء، أبو حاجب العامري ، قاضي البصرة .
والحديث أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في الحدود عن أبي موسى ، nindex.php?page=showalam&ids=15573وبندار ، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي في الديات، عن nindex.php?page=showalam&ids=16616علي بن خشرم ، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي في القصاص، عن nindex.php?page=showalam&ids=15573ابن بشار ، وابن المثنى وغيرهما، وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه في الديات عن علي بن محمد .
قوله: "فنزع يده من فمه" هكذا رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني "من فمه"، وفي رواية غيره: "من فيه" .
قوله: "فوقعت ثنيتاه" كذا في رواية الأكثرين: "ثنيتاه" بالتثنية، وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني "ثناياه" بصيغة الجمع، ووقع في رواية هشام عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة : "فسقطت ثنيته" بالإفراد، ووقع في رواية nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي : "فندرت ثنيته"، والتوفيق بين هذه الروايات أن الاثنين يطلق عليهما صيغة الجمع، وأن رواية الإفراد على إرادة الجنس، كذا قيل، ولكن يعكر عليه رواية محمد بن علي : "فانتزع إحدى ثنيتيه"، فعلى هذا يحمل على التعدد .
قوله: "كما يعض الفحل" هو الذكر من الحيوان .
قوله: "لا دية لك" هكذا رواية nindex.php?page=showalam&ids=15086الكشميهني : "لا دية لك"، وفي رواية غيره: "لا دية له"، وفي رواية هشام : "فأبطله"، وقال: أردت أن تأكل لحمه .