أي: هذا باب في بيان مشروعية نزول من نزل بذي طوى إذا رجع من مكة متوجها إلى مقصده، وأما النزول بذي طوى للداخل مكة فقد مر بيانه في باب الاغتسال عند الدخول في مكة، وفي باب دخول مكة ليلا أو نهارا، وقد وقع سهو عن nindex.php?page=showalam&ids=14277الداودي حيث جعل ذا طوى هو المحصب، وظن أن المبيت متحد فيهما.