2637 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=11997زهير بن حرب حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15628جرير عن nindex.php?page=showalam&ids=16068سهيل عن nindex.php?page=showalam&ids=12045أبيه عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة قال nindex.php?page=hadith&LINKID=661780قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله إذا أحب عبدا دعا جبريل فقال إني أحب فلانا فأحبه قال فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء قال ثم يوضع له القبول في الأرض وإذا أبغض عبدا دعا جبريل فيقول إني أبغض فلانا فأبغضه قال فيبغضه جبريل ثم ينادي في أهل السماء إن الله يبغض فلانا فأبغضوه قال فيبغضونه ثم توضع له البغضاء في الأرض حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة بن سعيد حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن القاري وقال nindex.php?page=showalam&ids=16818قتيبة حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16379عبد العزيز يعني الدراوردي ح وحدثناه سعيد بن عمرو الأشعثي أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=16297عبثر عن nindex.php?page=showalam&ids=14807العلاء بن المسيب ح وحدثني هارون بن سعيد الأيلي حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب حدثني nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك وهو ابن أنس كلهم عن nindex.php?page=showalam&ids=16068سهيل بهذا الإسناد غير أن حديث العلاء بن المسيب ليس فيه ذكر البغض حدثني nindex.php?page=showalam&ids=16696عمرو الناقد حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17376يزيد بن هارون أخبرنا nindex.php?page=showalam&ids=15136عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون عن nindex.php?page=showalam&ids=16068سهيل بن أبي صالح قال كنا بعرفة فمر عمر بن عبد العزيز وهو على الموسم فقام الناس ينظرون إليه فقلت nindex.php?page=showalam&ids=15لأبي يا أبت إني أرى الله يحب عمر بن عبد العزيز قال وما ذاك قلت لما له من الحب في قلوب الناس فقال بأبيك أنت سمعت nindex.php?page=showalam&ids=3أبا هريرة يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ذكر بمثل حديث جرير عن سهيل
وذكر في البغض نحوه . قال العلماء : محبة الله تعالى لعبده هي إرادته الخير له ، وهدايته ، وإنعامه عليه ورحمته ، وبغضه إرادة عقابه أو شقاوته ونحوه ، وحب جبريل والملائكة يحتمل وجهين : أحدهما استغفارهم له ، وثناؤهم عليه ، ودعاؤهم . والثاني أن محبتهم على ظاهرها المعروف من المخلوقين ، وهو ميل القلب إليه واشتياقه إلى لقائه . وسبب حبهم إياه كونه مطيعا لله تعالى ، محبوبا له .
ومعنى ( يوضع له القبول في الأرض ) أي الحب في قلوب الناس ، ورضاهم عنه ، فتميل إليه القلوب ، وترضى عنه . وقد جاء في رواية ( فتوضع له المحبة ) .