4232 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى بن إسمعيل ومحمد بن عبد الله الخزاعي المعنى قالا حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=11825أبو الأشهب عن عبد الرحمن بن طرفة nindex.php?page=hadith&LINKID=675619أن جده عرفجة بن أسعد قطع أنفه يوم الكلاب فاتخذ أنفا من ورق فأنتن عليه فأمره النبي صلى الله عليه وسلم فاتخذ أنفا من ذهب حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=14161الحسن بن علي حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=17376يزيد بن هارون nindex.php?page=showalam&ids=12063وأبو عاصم قالا حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=11825أبو الأشهب عن عبد الرحمن بن طرفة عن عرفجة بن أسعد بمعناه قال nindex.php?page=showalam&ids=17376يزيد قلت لأبي الأشهب أدرك عبد الرحمن بن طرفة جده عرفجة قال نعم حدثنا مؤمل بن هشام حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=13382إسمعيل عن nindex.php?page=showalam&ids=11825أبي الأشهب عن عبد الرحمن بن طرفة عن عرفجة بن أسعد عن أبيه أن عرفجة بمعناه
( عن عبد الرحمن بن طرفة ) : بفتحتين ( عرفجة ) : بفتح العين وسكون الراء [ ص: 229 ]
وفتح الفاء ( قطع أنفه ) : أي أنف جدة عرفجة ( يوم الكلاب ) : بضم الكاف وتخفيف اللام اسم ماء كان هناك وقعة بل وقعتان مشهورتان يقال لهما الكلاب الأول والثاني ( من ورق ) قال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي : الورقة مكسورة الراء الفضة وبفتح الراء المال من الإبل والغنم ( فاتخذ أنفا من ذهب ) قال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي : فيه استباحة استعمال اليسير من الذهب للرجال عند الضرورة كربط الأسنان وما جرى مجراه مما لا يجري غيره فيه مجراه انتهى .
قال المنذري : وأخرجه الترمذي nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي ، وقال الترمذي حسن إنما نعرفه من حديث عبد الرحمن بن طرفة وقد روى سلم بن زرير عن عبد الرحمن بن طرفة نحو حديث أبي الأشهب هذا آخر كلامه وأبو الأشهب هذا هو جعفر بن الحارث أصله من الكوفة سكن واسطا مكفوفا ضعفه غير واحد .
وسلم بن زرير أبو يونس العطاردي البصري احتج به nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري ومسلم والكلاب بضم الكاف وتخفيف اللام وباء بواحدة موضع كان فيه يومان من أيام العرب المشهورة الكلاب الأول والكلاب الثاني ، واليومان في موضع واحد ، وقيل هو ما بين الكوفة والبصرة على سبع ليال من اليمامة ، وكانت به وقعة في الجاهلية ، والكلاب أيضا اسم واد بنهلان لبني العرجاء من بني نمر به نخل ومياه . [ ص: 230 ]