السؤال
عندما كان عمري 5 سنوات قمت بأخذ تحصين لأحد اللقاحات في عضل المؤخرة، ولجهل الممرضة فقد ضربت الإبرة بصورة خاطئة مما نتج عنها علامة خضراء بقطر لا يزيد عن 1 سم، ولجهل والدتي وقلة معرفتها فلم تعالج هذه الحبة ولم تعرها اهتماماً.
والآن وبعد ما يقارب من 30 سنة على هذه الحادثة، فأنا لا أشتكي من هذه العلامة أبداً إلا في حالة الضغط عليها، وكلما ازداد الضغط عليها بقوة كان الألم أشد، ولا أدري هل أعالجها أم أتركها كما هي؟ فما نصيحتكم؟