السؤال
السلام عليكم.
أعاني منذ 4 سنوات ونصف من ألم لم أجد له حلاً عند عشرات الأطباء!
أعاني من حرارة شديدة مع وخز في جلد الخصيتين، وتنتقل هذه الحرارة أثناء الجلوس إلى المقعدة والفخذين الملامسين للكرسي، ويذهب الألم في المقعدة عند الوقوف، وتبقى بجلد الخصيتين، مع إفراز مادة دهنية لاصقة، تجعل الخصيتين تلتصقان بالفخذين، وتسبب ألماً مع المشي، ذهبت إلى أطباء جلدية كثيرين، ثم إلى أطباء عصبية، عملت رنيناً مغناطيسياً للعمود الفقري، فتبين وجود انزلاق، فذكرت للطبيب أني لا أشعر بألم في الظهر نهائياً، وقال: لا يشترط ذلك، ووصف لي علاجات منذ سنة، ثم علاج جلسات طبيعية 6 جلسات، دون أي فائدة، والألم أكثر من الأول، وأنا متأكّد نفسياً أن مشكلتي جلدية وليست عصبية.
ولا يوجد أي علامات في المقعدة، ولكن يوجد احمرار بجلد الخصيتين، ويخف الألم في الشتاء، ويزيد في الصيف.
أرجوكم أن تساعدوني على إنهاء معاناتي، وشكراً لكم على ردكم السريع.