السؤال
منذ صغري وأنا أعاني من التهاب في عيني، لم تشخص تشخيصاً دقيقاً إلا هذه السنوات الأخيرة، كل الأطباء أجمعوا أن المرض جلدي، سنوياً يمر عليّ شهر وشهران أعاني فيها من الاحمرار، وذلك منذ عمر 10 سنوات، ولا أستطيع فتحها أمام الشمس.
تطورت الأمور قبل خمسة أشهر، صرت لا أستطيع تحمل أي رائحة عطرة، تحترق عيني ألماً وتدمع وتصبح أكثر احمراراً، من عطر أو غبار أو كريم أساس أو صابون، حتى لو لم أمرر الصابون على عيني تتأثر جداً.
آخر تشخيص قالوا أساسه مرض جلدي، تراكم الدهون في الجلد، ويرتفع للعين اليسرى، وأستخدم دواء Fml، وقالوا أن كثرة المسامات السوداء في أنفي والحبوب في جهة اليسار دليل على أن مرضك في الأساس جلدي، واقترحوا علي إبرة أفستين، فما رأيكم بعلاجه؟ وما تشخيصكم لحالتي النادرة كما قالوا؟ وما العلاج الجلدي الذي أتخذه؟