السؤال
أنا بنت عمري 20 سنة، طالبة، وأقسم بالله بأنّي بنت شريفة وفي حياتي لما أقم علاقة جنسية، ولا فكّرت في الحرام - والعياذ باللّه - ومنذ أسبوع طلبت من أمّي أن تأخذني لطبيبة أمراض تناسليّة بسبب نوع من الحساسيّة ظهرت عندي منذ مدة وتسبّب لي حكة، وفعلاً أخذتني، ولكن الدكتورة أثناء فحصي أخبرتني بأنني فاقدة للعذريّة ولست بعذراء، فكانت الصّدمة، وأنا واثقة من نفسي، مع العلم أنني كنت أمارس العادة السرية لكن دون إدخال أيّ شيء، فهل يمكن أن تكون الدّكتورة مخطئة؟
أنا واللّه سأجن، أرجوكم ساعدوني، أنا واللّه مظلومة.